 |
كتاب قضايا القوميات واثرها على العلاقات الدولية ( القضية الكردية نموذجا)المؤلف : مثنى أمين قادر اللغة : العربية دار النشر : مركز كردستان للدراسات الاستراتيجية سنة النشر : 2003 عدد الصفحات : 203 نوع الملف : PDF |
<strong>وصف الكتاب </strong>
يتألف الكتاب من ثلاثة فصول:
الفصل الأول: يتضمن إطارا نظريا للدراسة، ويشمل تعريفات أساسية (القومية – الأمة – الإثنية – العرقية)، وتفسير الظاهرة القومية وعوامل نشأتها، ثم نظرة عامة على الجغرافيا الإثنية للعالم ونماذج من قضايا القوميات والعلاقات الدولية.
الفصل الثاني: يقدم تعريفا عاما بالشعب الكردي: أصوله ولغته، وجغرافيته وديمغرافيته، ونبذة عن تاريخه السياسي.، ويعرض لأسباب تقسيم كوردستان وظهور القضية الكوردية ومطالب الثورات الكوردية وأهدافها وبلورة الوعي القومي الكوردي، ثم يفصل في القضية الكوردية تبعا لمناطق كردستان المختلفة: الشمالية في تركيا، والشرقية في إيران، والجنوبية في العراق.
الفصل الثالث: يستعرض في البداية الأسباب التي تجعل القضية الكوردية عاملا مهما في رسم العلاقات الدولية في المنطقة، وأشكال ومداخل تأثيرها على العلاقات الدولية، ثم دورها في الاستراتيجيات الدولية المختلفة (لدى أمريكا وروسيا وإسرائيل ومصر)، ثم يركز على تأثرها وتأثيرها بالعلاقات الإيرانية العراقية في عهود مختلفة.
الفصل الأول: يتضمن إطارا نظريا للدراسة، ويشمل تعريفات أساسية (القومية – الأمة – الإثنية – العرقية)، وتفسير الظاهرة القومية وعوامل نشأتها، ثم نظرة عامة على الجغرافيا الإثنية للعالم ونماذج من قضايا القوميات والعلاقات الدولية.
الفصل الثاني: يقدم تعريفا عاما بالشعب الكردي: أصوله ولغته، وجغرافيته وديمغرافيته، ونبذة عن تاريخه السياسي.، ويعرض لأسباب تقسيم كوردستان وظهور القضية الكوردية ومطالب الثورات الكوردية وأهدافها وبلورة الوعي القومي الكوردي، ثم يفصل في القضية الكوردية تبعا لمناطق كردستان المختلفة: الشمالية في تركيا، والشرقية في إيران، والجنوبية في العراق.
الفصل الثالث: يستعرض في البداية الأسباب التي تجعل القضية الكوردية عاملا مهما في رسم العلاقات الدولية في المنطقة، وأشكال ومداخل تأثيرها على العلاقات الدولية، ثم دورها في الاستراتيجيات الدولية المختلفة (لدى أمريكا وروسيا وإسرائيل ومصر)، ثم يركز على تأثرها وتأثيرها بالعلاقات الإيرانية العراقية في عهود مختلفة.
