عنوان الكتاب: الرضا والمأمون وولاية العهد وصفحات من التاريخ العباسي
المؤلف: حسن الأمين
المترجم / المحقق: غير موجود
الناشر: دار الجديد
الطبعة: الأولى 1995
عدد الصفحات: 171
حول الكتاب:
“هناك صفحات كثيرة من تاريخنا كان يجب أن تجلى بأقلام حديثة ويوضح ما فيها لقراء اليوم، بعد أن ظلت مطوية خلال ما تراكم من هذا التاريخ في أقبية الماضي السحيق.وهناك مفاهيم أخذ بها على غير حقيقتها، وظل هذا الأخذ متداولا في هذا العصر ، ينقله جيل عن جيل دون الانتباه إلى ما فيه من تجن على الحقيقة.وبين الذين يدعون إلى كتابة تاريخنا من جديد مخلصون أوفياء لهذا التاريخ، وهم يهدفون إلى تنقية هذا التاريخ مما علق به من أهواء الحاكمين، وعصبيات النحليين، وتجنيات المبطلين.لم أرد في هذه الصفحات التي أقدمها للقارئ أن أسجل تاريخا للعصر العباسي الأول، ولا تاريخا لعصر المأمون بما فيه من اختياره عليا الرضا لولاية عهده،وإنما هي بعض خطرات مرت في الذهن خلال دراساتي الطويلة لتاريخ تلك الحقبة أحببت أن أشرك القراء في تفهمها.“
هذا الرجل يكره صلاح الدين الايوبي والف كتاب عنه يسبه ويقذفه وكال له التهم