تحميل كتاب البعد الأخلاقي للفكر السياسي الإسلامي عند الفارابي والماوردي وابن تيمية pdf لـ موزه أحمد راشد العبار

 

3a7eb 1604عنوان الكتاب:  البعد الأخلاقي للفكر السياسي الإسلامي عند الفارابي والماوردي وابن تيمية

 

المؤلف:  موزه أحمد راشد العبار 


الدرجة: الماجيستر


الجامعة: جامعة الإسكندرية


الموسم الجامعي: 1421 هـ / 2000 م


عدد الصفحات: 748


حول الكتاب:

اتسم الفكر السياسي الغربي خاصة منذ ولاية مكيافيللي وظهور كتابه الأخير ( الأمير ) بفصل دائرة الأخلاق والدين فصلا تاما عن دائرة السياسة ، وسار في نفس الإتجاه أغلبية الفلسفات السياسية التي ظهرت في الغرب المسيحي.
وفي مقابل ذلك اتسم الفكر السياسي في الإسلام بالربط المحكم بين الأخلاق والسياسة جنبا إلى جنب، وبين الأخلاق والدين والسياسة أحيانا أخرى، مما جعل الفكر السياسي في الإسلام أكثر ارتكازا على الفضائل الأخلاقية وأكثر تماسكا بآداب الدين.
 ومن هنا يجيء أهمية هذا الموضوع الذي نحاول فيه الإشارة إلى هذا الخلاف بين الفكرين السياسيين الغربي والإسلامي. وإن كنا قد توقفنا عند نماذج هامة في هذا الصدد لكي يتبين هذا الفارق بين الفكرين بجلاء ووضوح تام. ولهذا جاء تقسيم البحث على هذا الشكل الذي نتناول فيه دراسة علم الأخلاق من زوايا متعددة كما في الفصول الأول والثاني والثالث ” ماهية علم الأخلاق ” ، ” القيم والفضيلة” ، ” المعايير الأخلاقية ” . وفي الفصل الرابع تم تحديد الأسس الأخلاقية والدينية للفكر السياسي في الإسلام.
   ثم اعتمدنا بعد ذلك على نماذج ممثلة للفكر السياسي في الإسلام فتناول الفصل الخامس : ” علاقة الأخلاق بالسياسة عند الفارابي ”، وفي الفصل السادس : ” تأصيل الحكم العربي الإسلامي عند الماوردي ” ، ثم في الفصل السابع تم تناول: ” الأسس الأخلاقية والدينية للفكر السياسي متمثلا في ابن تيمية.
  ويتناول الفصل الثامن والأخير الفكر السياسي عند مكيافيللي، مع عرض مفصل لكتابه ” الأمير ”.
   وفي خاتمة البحث تم استعراض جوانب الاختلاف بين الفكر السياسي والأخلاقي عند ميكافيللي والفكر السياسي والأخلاقي في الإسلام، وكيف أن الفكر السياسي والأخلاقي في الإسلام هو الأصح والأفضل والأقرب إلى طبيعة الحياة الإنسانية.
 

2 thoughts on “تحميل كتاب البعد الأخلاقي للفكر السياسي الإسلامي عند الفارابي والماوردي وابن تيمية pdf لـ موزه أحمد راشد العبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *