 |
| تحميل كتاب استرجع قلبك : رؤية ذاتية حول التحرر من قيود الحياة pdf اللغة : العربية دار النشر : دار نهضة مصر سنة النشر : 2017 عدد الصفحات : 161 نوع الملف : PDF |
<strong>حول الكتاب </strong>
استرجع قلبك …
ليس كتاب مساعدة ذاتية فحسب ، إنه دليل لرحلة القلب داخل محيط هذه الحياة و خارجها.
إنه كتاب عن كيفية حفظ قلبك من الغرق في أعماق ذلك المحيط ، وما ينبغي عليك فعله عند غرقه، هذا الكتاب هو التوبة والأمل والتجديد.
فكل قلب ٍ يُشفى وكل لحظة خُلقت كي تقربنا من تلك العودة الحميدة.
استرجع قلبك يتمحوّر حول العثور على تلك اللحظة عندما يتوقف كل شيء و يبدو مختلفاً فجأة.
إنه كتاب عن العثور على صحوتك ، ومن ثم العودة إلى نسخة أفضل و أصدق و أكثر تحررّاً من نفسك.
“يحيا أغلب الناس حياة مفخخة بنفس المظاهر المتكررة من الحسرة وخيبة الأمل. ولا ندرك أسباب ذلك فى أغلب الأحيان. “”استرجع قلبك”” يتناول تحرير القلب من هذه العبودية، فهو يتناول رحلة داخل هذه الأفخاخ الخادعة وكيفية النجاة.
يهدف هذا الكتاب إالى أيقاظ القلوب وتقديم منظور جديد للحب والسعادة والفقدان والخسارة والألم ولم يقتصر “”استرجع قلبك”” على كونه دليلا يوجه القارىء نحو التنعم بحياة يملك فيها الدنيا ولاتتملكه ، بل يمتد لكونه دليلا الى كيفية حماية أثمن مايملكه – ألا وهو القلب.”
ليس كتاب مساعدة ذاتية فحسب ، إنه دليل لرحلة القلب داخل محيط هذه الحياة و خارجها.
إنه كتاب عن كيفية حفظ قلبك من الغرق في أعماق ذلك المحيط ، وما ينبغي عليك فعله عند غرقه، هذا الكتاب هو التوبة والأمل والتجديد.
فكل قلب ٍ يُشفى وكل لحظة خُلقت كي تقربنا من تلك العودة الحميدة.
استرجع قلبك يتمحوّر حول العثور على تلك اللحظة عندما يتوقف كل شيء و يبدو مختلفاً فجأة.
إنه كتاب عن العثور على صحوتك ، ومن ثم العودة إلى نسخة أفضل و أصدق و أكثر تحررّاً من نفسك.
“يحيا أغلب الناس حياة مفخخة بنفس المظاهر المتكررة من الحسرة وخيبة الأمل. ولا ندرك أسباب ذلك فى أغلب الأحيان. “”استرجع قلبك”” يتناول تحرير القلب من هذه العبودية، فهو يتناول رحلة داخل هذه الأفخاخ الخادعة وكيفية النجاة.
يهدف هذا الكتاب إالى أيقاظ القلوب وتقديم منظور جديد للحب والسعادة والفقدان والخسارة والألم ولم يقتصر “”استرجع قلبك”” على كونه دليلا يوجه القارىء نحو التنعم بحياة يملك فيها الدنيا ولاتتملكه ، بل يمتد لكونه دليلا الى كيفية حماية أثمن مايملكه – ألا وهو القلب.”
