تحميل كتاب في اللغة pdf لـ إدريس بن الحسن العلمي

 
fb839 1846
كتاب في اللغة pdf 

عنوان الكتاب: في اللغة pdf

 

المؤلف: إدريس بن الحسن العلمي 


المترجم : غير موجود


الناشر: دار النجاح الجديدة


الطبعة: الأولى 1422 هـ / 2001 م


عدد الصفحات: 174


حجم الكتاب : 16.1 ميغا

حول الكتاب

” في اللغة ” كتاب يعالج عبقرية اللغة العربية وآراء المفكرين العرب والغربيين حولها وما تمتاز به عن غيرها من خصائص من اشتقاق وقياس ونحت وإيجاز ودقة وإعراب وثروة وسعة تدرج في مراتب الأشياء؛ يقوم بمقارنات بنيوية وأسلوبية بين اللغة العربية واللغة الفرنسية تبرز معها عبقرية لغة الضاد وتفوقها على اللغة الفرنسية من حيث الإيجاز والدقة في التعبير وجزالة اللفظ وتركيب الجمل… ومن أهم ما جاء فيه خدمة لمستقبل اللغة العربية ”مشروع معجم المعاني العربي” الذي سبق للمؤلف بسطه واقتراح منهجه وموضوعه في بحث قيم مفيد نشر في العدد الأول من مجلة اللسان العربي (صفر 1384 / يونيو 1964). كما يستعرض الكتاب ضمن فصوله الحديث عن معاجم المعاني العربية القديمة بالمقارنة مع معاجم المعاني الفرنسية الحديثة. وينبه الكاتب على أهمية الألفاظ القرآنية بإعطائها الأولوية في الاستعمال والمداولة والكتابة نثرا وشعرا… ويبرز الكاتب أهمية ”المعجم الوسيط” الذي أصدره مجمع اللغة العربية بالقاهرة ومكانته المرموقة من بين المعاجم اللغوبة العربية المعاصرة وما يتفرد به عن سواه … وأعقب ذلك ببعض الملاحظات عليه نشرت ضمن سلسلة أبحاث في مجلة اللسان العربي. وإذ يشكر المؤلف المجمع اللغوي بالقاهرة لاستجابته لعدد من الأخطاء التي نص عليها والتي تداركها المعجم بالتصحيح في الطبعة الثانية؛ يهيب به العمل على تدارك الأخطاء الأخرى المنصوص عليها ويلح الكاتب في هذا الطلب معززا آراءه بالشواهد اللغوية والمعجمية الكثيرة. ويتعرض الكتاب لتصحيح أخطاء شائعة وما شاع من لحن على ألسنة المذيعين على الخصوص فجاراهم في ذلك عامة القوم. ويختتم الكتاب بقسم محاربة اللغة العربية: فتعرض الكاتب فيه لمختلف الدسائس التي حيكت وتحاك للقضاء على لغة القرآن ( ذلك مثل الاستقصار والدعوة للتعجيم والتلتين أو الدعوة للهجات العاميات القطريات بديلا عنها…) وهي تعاني الآن تهميشا رسميا في الواقع المعيش ببلادنا واقصاء عن دورها الفعال والحيوي في استكمال تعريب التعليم العالي كما هو الشأن في البلدان العربية التي أخذت بالتعريب شأنها الوطني والقومي قولا وفعلا…
 
 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *